ثَمَّةَ
جُمُودٌ فِي كلِ شيِّئ
مَا عَدَا السُّكُون
فَأَطْيَافُهُ تَسكُنُني
وَتَمُوجُ بِي ذَكَرَاه
تَرْتَسِمُ كَاِبْتِسَامَةِ طُهْرٍ
عَلَى شَفتي ..؛
وَعِطْرُهُ يَشُقُ طَرِيقَهُ إلْي
كَييفَ لِرُوحِيِّ أن تَثْأَرَ ؟
طُفْتُ بِكَ مَلاَكَاَ ؛ أَنِيسَاً لِوَحَّدْتِي !؛