الأحد، سبتمبر 23، 2012

كيف لروحي أن تثأر؟

ثَمَّةَ
جُمُودٌ فِي كلِ شيِّئ
مَا عَدَا السُّكُون
فَأَطْيَافُهُ تَسكُنُني
وَتَمُوجُ بِي ذَكَرَاه
تَرْتَسِمُ كَاِبْتِسَامَةِ طُهْرٍ
عَلَى شَفتي ..؛
وَعِطْرُهُ يَشُقُ طَرِيقَهُ إلْي
كَييفَ لِرُوحِيِّ أن تَثْأَرَ ؟
طُفْتُ بِكَ مَلاَكَاَ ؛ أَنِيسَاً لِوَحَّدْتِي !؛